الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 10:53 صـ 19 جمادى أول 1446 هـ
أي خبر
أي خبر
أي خبر
رئيس مجلس الإدارةشريف إدريسرئيس التحريرمحمد حسن
رئيس الوزراء يشهد احتفالية العيد السنوي الرابع ليوم الطاقة النووية بالعاصمة الإدارية الجديدة وزيرة التنمية المحلية تعرض آليات وجهود تحقيق التنمية العمرانية والزراعية المستدامة وتقليص الفجوات التنموية بين الريف والحضر محمد إمام يكتب .. ”حياة كريمة لشعب عظيم” 35 مليون مستفيد في القري الأكثر احتياجاً .. 32 % من الذكور و53% إناث و5% أطفال 10% ذوي احتياجات خاصة محمد إمام يكتب .. ”التيك توك واللوك لوك” وزير قطاع الأعمال العام يتفقد مصانع شركة ”سيجوارت” لإنتاج الفلنكات الخرسانية وزير التموين يستقبل السفير الفرنسي بمصر لمناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك، ومتابعة الموقف التنفيذي للمشروعات المشتركة الجاري تنفيذها رئيس التأمين الصحي الشامل : مؤتمر ”إيجي هلث” هو أكبر منصة إقليمية في مصر تجمع بين خبراء ومستثمري القطاع الطبي. رئيس الوزراء يتفقد مجمع الخدمات الحكومية بقرية الشغب بإسنا رئيس الوزراء يتفقد محطة مياه الشرب الجديدة بقرية الهنادي شرق إسنا ”المشاط” تُشارك في جلسة نقاشية لمناقشة دور القطاع الخاص في دفع التعاون جنوب جنوب وزير قطاع الأعمال العام يبحث مع وفد البنك الدولي تعزيز التعاون المشترك

قصة ”قرصانة روسية حسناء” رجحت كفة ترامب

وضع البيت الأبيض شابة روسية على قائمة عقوبات، بعد شكوك بأنها ساعدت موسكو على التدخل في الانتخابات الأميركية دعما للمرشح الجمهوري دونالد ترامب الذي حقق الفوز.

والشابة الروسية أليسا شيفتشنكو "هاكر" ماهرة، وظفتها شركة كبيرة لتتبع نقاط الضعف في أمنها الإلكتروني، قبل أن يتم إدراج الشركة هي الأخرى في قائمة العقوبات الأميركية الأسبوع الماضي، وسط مزاعم بتدخل روسي لترجيح كفة ترامب في الانتخابات.

والمعلومة الوحيدة المتوفرة عن شركة "زد أو آر"، هي أنها مدت جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي، بأبحاث تقنية.

ونفت شيفتشينكو أن تكون قد شاركت "بعلم" في أي أعمال لصالح الحكومة الروسية، حسب صحيفة "غارديان" البريطانية.

ووفقا لرسائل إلكترونية حصلت عليها الصحيفة، فإن "القرصانة" دافعت عن نفسها وقالت إن البيت الأبيض ربما حصل على معلومات مزيفة أو "أساء تفسير الحقائق"

وقالت شيفتشنكو: "يبدو أن هاكر صغيرة وشركتها قليلة الحيلة هما اختيار مثالي لهذا الهدف (العقوبات). أنا لا أحاول أن أختبئ، أسافر كثيرا وأنا إنسانة ودودة. والأهم أنني لا أملك الكثير من المال ولا السلطة ولا العلاقات".

وسخرت شيفتشنكو أيضا من "المستوى المجنون من الهستيريا حول قصة القرصنة الروسية كاملة".

يشار إلى أن أجهزة الاستخبارات الأميركية اعتبرت في تقرير نشر الجمعة، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتن وحكومته، سعيا إلى تسهيل انتخاب ترامب وتقويض حملة منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون.

وجاء في التقرير أن القرصنة وحملة التلاعب عبر وسائل الإعلام التي قامت بهما موسكو كان هدفهما أولا إلحاق الضرر برئاسة كلينتون المحتملة، ومن ثم دعم ترامب بعد أن بدا فوزه ممكنا.

ويستند التقرير إلى معلومات جمعها كل من مكتب التحقيقات الفدرالي ووكالة الاستخبارات المركزية ووكالة الأمن القومي.

إلا أن ترامب قال إن أعمال القرصنة المعلوماتية "لم تؤثر على نتائج الانتخابات الرئاسية"، التي جرت في نوفمبر الماضي وأسفرت عن تتويجه.