الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 10:52 صـ 19 جمادى أول 1446 هـ
أي خبر
أي خبر
أي خبر
رئيس مجلس الإدارةشريف إدريسرئيس التحريرمحمد حسن
رئيس الوزراء يشهد احتفالية العيد السنوي الرابع ليوم الطاقة النووية بالعاصمة الإدارية الجديدة وزيرة التنمية المحلية تعرض آليات وجهود تحقيق التنمية العمرانية والزراعية المستدامة وتقليص الفجوات التنموية بين الريف والحضر محمد إمام يكتب .. ”حياة كريمة لشعب عظيم” 35 مليون مستفيد في القري الأكثر احتياجاً .. 32 % من الذكور و53% إناث و5% أطفال 10% ذوي احتياجات خاصة محمد إمام يكتب .. ”التيك توك واللوك لوك” وزير قطاع الأعمال العام يتفقد مصانع شركة ”سيجوارت” لإنتاج الفلنكات الخرسانية وزير التموين يستقبل السفير الفرنسي بمصر لمناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك، ومتابعة الموقف التنفيذي للمشروعات المشتركة الجاري تنفيذها رئيس التأمين الصحي الشامل : مؤتمر ”إيجي هلث” هو أكبر منصة إقليمية في مصر تجمع بين خبراء ومستثمري القطاع الطبي. رئيس الوزراء يتفقد مجمع الخدمات الحكومية بقرية الشغب بإسنا رئيس الوزراء يتفقد محطة مياه الشرب الجديدة بقرية الهنادي شرق إسنا ”المشاط” تُشارك في جلسة نقاشية لمناقشة دور القطاع الخاص في دفع التعاون جنوب جنوب وزير قطاع الأعمال العام يبحث مع وفد البنك الدولي تعزيز التعاون المشترك

عبد اللطيف بتابع مشروع خفض المياه الجوفيه بدار ابن لقمان الاثريه بالمنصوره

 

توجهه الدكتور محمد عبد اللطيف مساعد وزير الآثار ورئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية اليوم إلي مدينة المنصورة بمحافظة  الدقهلية لمتابعة مشروع خفض المياه الجوفية بدار ابن لقمان الأثرية.

وأوضح د. عبد اللطيف أن الدار في حالة جيدة و أن مشروع خفض المياه الجوفية الذي بدأته وزارة الآثار منذ أربعة أشهر قد تم الإنتهاء منه علي أكمل  وجه بالتعاون بين قطاعي الأثار الإسلامية و المشروعات بالوزارة.

و أشار د. عبد اللطيف أن المشروع تضمن إحلال و إستبدال طلمبات الرفع القديمة بغيرها حديثة كما تم تركيب مواسير للصرف جديدة.

و أكد د. عبد اللطيف ان الحالة الانشائية للمبني  جيدة جدا حيث قام القطاع بمراجعة حالة المبني.

وأكد أن إنجاز المشروع في هذه الفترة الوجيزة يبرز مدي حرص وزارة الآثار علي الحفاظ علي  رمز من أهم رموز الملاحم الوطنية وقوة وصلابة الشعب المصرى والإنتصار على الفرنسيين فى موقعة المنصورة.

جدير بالذكر أن بقايا دار إبن لقمان هي البناء المدنى الوحيد الباقى فى المنصورة من العصر الأيوبى وتُعطينا فكرة عن مبانى المنازل فى هذه الحُقبة، والجُزء الحالى يقرب من ثُلث الدار الأساسية حيث كانت الدار ضمن وقف عبد الرحمن المغربى الذى أوقفه على إبنته فاطمه خاتون ، ومنذ عام 1899م بدأت الدولة فى الإهتمام بالدار وتحديد حرم آثرى حوله لإظهار معالمه تخليداً  به لقصة الإنتصار ؛ حيث أن هذه هي الدار هي التي سُجن بها لويس التاسع ملك فرنسا عام ١٢٥٠م.