خطوات ”بسيطة جدا” تقلل احتمال الإصابة بألزهايمر
مع تقدم الإنسان في العمر، تتراجع قدرات دماغه بشكل تلقائي، فيجد نفسه جراء ذلك، في حاجة إلى بذل مجهود أكبر حتى يتذكر أو يتعلم.
وبحسب ما نشرت مجلة "لانست" الطبية، فإن ثمة أمورا ينبغي اتباعها لتفادي مخاطر مرض ألزهايمر، بعدما أضحى عدد المصابين به يرتفع بشكل لافت حول العالم.
ومن أبرز الأمور التي يتوجب الحرص عليها، اتباع "الحمية المتوسطية" وهي نظام غذائي يركز على فواكه مثل التوت إلى جانب زيت الزيتون والمكسرات والنباتات.
وكشفت دراسة طبية أن الحمية تخفض خطر الإصابة بألزهايمر بنسبة 53 في المئة لدى من يتبعونها بشكل صارم.
ولأن فقدان السمع يؤدي في بعض الأحيان إلى الإصابة بالخرف، يدعو التقرير إلى تجنب الأصوات المرتفعة والعناية بالأذن في بعض الأوساط من خلال ارتداء الواقيات، تفاديا لما يضر بها.
ويوصي الخبراء كذلك بحفاظ الفرد على نشاط بدني منتظم، في سبيل تفادي الخرف، فبالإضافة إلى المنافع البدنية مثل تنشيط الدورة الدموية، تجلب الرياضة منافع للدماغ.
وفي السياق ذاته، يجدر بمن يسعون إلى تفادي ألزهايمر في المستقبل، الابتعاد عن الضغط قدر الإمكان، فضلا عن أخذ قسط كاف من النوم.
وينصح التقرير الأفراد بالانسجام في الحياة الاجتماعية، وعدم الانعزال، كما يدعونهم إلى القيام بأنشطة وألعاب تضمن تحفيز أدمغتهم بشكل دائم.
مع تقدم الإنسان في العمر، تتراجع قدرات دماغه بشكل تلقائي، فيجد نفسه جراء ذلك، في حاجة إلى بذل مجهود أكبر حتى يتذكر أو يتعلم.
وبحسب ما نشرت مجلة "لانست" الطبية، فإن ثمة أمورا ينبغي اتباعها لتفادي مخاطر مرض ألزهايمر، بعدما أضحى عدد المصابين به يرتفع بشكل لافت حول العالم.
ومن أبرز الأمور التي يتوجب الحرص عليها، اتباع "الحمية المتوسطية" وهي نظام غذائي يركز على فواكه مثل التوت إلى جانب زيت الزيتون والمكسرات والنباتات.
وكشفت دراسة طبية أن الحمية تخفض خطر الإصابة بألزهايمر بنسبة 53 في المئة لدى من يتبعونها بشكل صارم.
ولأن فقدان السمع يؤدي في بعض الأحيان إلى الإصابة بالخرف، يدعو التقرير إلى تجنب الأصوات المرتفعة والعناية بالأذن في بعض الأوساط من خلال ارتداء الواقيات، تفاديا لما يضر بها.
ويوصي الخبراء كذلك بحفاظ الفرد على نشاط بدني منتظم، في سبيل تفادي الخرف، فبالإضافة إلى المنافع البدنية مثل تنشيط الدورة الدموية، تجلب الرياضة منافع للدماغ.
وفي السياق ذاته، يجدر بمن يسعون إلى تفادي ألزهايمر في المستقبل، الابتعاد عن الضغط قدر الإمكان، فضلا عن أخذ قسط كاف من النوم.
وينصح التقرير الأفراد بالانسجام في الحياة الاجتماعية، وعدم الانعزال، كما يدعونهم إلى القيام بأنشطة وألعاب تضمن تحفيز أدمغتهم بشكل دائم.